اكتشف تاريخ وأسرار البورنو #Porno و #الأفلام_الإباحية ج3
يقال ان الافلام الاباحية مخصصة فقط للرجال، الا ان النساء ايضا تحب مشاهدة هذه الافلام والاطلاع عليها وفق ما اشارت اليه الممثلة الاباحية اورورا سنو في مقال لها ورد في صحيفة الديلي بيست البريطانية.
فتقول اورورا ” بعد 3 ساعات من التوقيع للمعجبين، اتى شاب برفقة فتاة تحمل بيدها صورة لي وطلبت مني ان اوقع عليها، فقلت له ممازحة عن الطريقة التي استخدمها لاقناعها بمقابلة نجمة اباحية، الا ان الاجابة لم تكن في الحسبان اذ قال لي ان الفكرة كانت فكرتها، فهي التي تحب مشاهدة الافلام الاباحية”.
واوضحت اورورا انها “لعبت دور البطولة في اكثر من 100 فيلم اباحي وهذه المرة الاولى التي تصادف فيها امرأة معجبة بها”. واشارت الى انه “من ناحيتها عندما كانت في الثامنة عشر من عمرها، لم تشاهد قط اي فيلم جنسي لحين ان بدأت بالاخراج، اذ انها كانت تريد ان تتعرف اكثر على كواليس هذه المهنة، وعندها كانت تعتقد ان هذا النوع من الافلام مخصص فقط للرجال فقامت باعداد افلام للذكور على اعتبار ان النساء اكثر رومانسية وبالتالي لن يشاهدن مثل هذه الافلام والتي غالبا ما تحتوي على رجال عنيفين يمارسون الجنس مع فتيات جميلات”.
وبعد عقد من الزمن وعندما التقت بهذه المعجبة طرحت على معجبيها السؤال التالي: لماذا تحب النساء مشاهدة افلامي الاباحية؟
تقول كاثرينا انها تشاهد الافلام الاباحية لنفس اسباب الرجال، مشيرة الى ان هذه الافلام زادت الرغبة الجنسية لديها وجعلتها تشعر انها مثيرة.هذا واوضحت ان مجرد الحديث مع شريكها عن الافلام الاباحية حتى دون مشاهدتها يبعث شعورا بالاثارة بينهما.
في المقابل تحدثت اورورا مع ماغي التي لا تحب مشاهدة هذه الافلام الاباحية، معتبرة ان النساء في هذه الافلام غير جذابات على الاطلاق اذ لديهنّ شعر اصطناعي وصدر مزيّف هذا واعتبرت ان معظم النساء لسن بحاجة الى مثل هذه الافلام.
واعتبرت اورورا ان ماغي قد تكون محقة اذ انه لم يتم صنع افلام اباحية تلائم النساء، فاصحاب الشركات والموزعين واصحاب المتاجر وحتى العملاء هم جيمعا من الرجال، فصحيح انه في السنوات الاخيرة بتنا نرى مخرجات اناث في هذا المجال الا ان عملية التسويق لم تتغير.
30% من النساء يشاهدن الأفلام الاباحية!
كشفت الدّكتورة “غوماثي سيتارتان” من جامعة “سيدني” الاستراليّة، أنّ عدد الأشخاص المدمنين على مشاهدة الأفلام الإباحيّة عبر الانترنت ازداد خلال السّنوات الأخيرة جراء سهولة الوصول اليها مع انتشار وسائل الاتصال الحديثة وتكنولوجيا المعلومات، وأنّ 70% من الرجال و30% من النّساء يواظبون على مشاهدة الأفلام الإباحية على الانترنت.
ما الذي يدفع المرأة لمشاهدة الأفلام الجنسيّة؟
وقد استمعت سيتارتان الى آراء المستفتيات، وتمحورت أجاباتهن على الشكل التالي:
تقول سارة : سفر أهلي المتكرّر، وكوني أعيش بمفردي، جعلني ألجأ لمتابعة هذه المواقع باستمرار، لقتل الفراغ. وتضيف:” بدأ الأمر باستمتاعي بالمشاهد التي أراها في الأفلام الأجنبية حتى أصبحت أدمنها، أعرف أنّ هذا خطأ ولكني لا أحتمّل الوحدة”.
أمّا “تانيا” فتحكي عن ارتباطها بعلاقة باءت بالفشل فقالت: ” بعد أن تركني شريكي، مررت بأسوأ فترات حياتي فحاولت مقاومة أثر هذه التجربة الفاشلة ولكني لم أستطع، فالتجأت لمشاهدة هذه المواقع كبديل للعلاقة الجسدية”.
وقالت لارا: “نعم أدمنها وأستمتع بمشاهدة المشاهد الجنسيّة، ولا أعتبرها حالة مرضية تستدعي العلاج منها”.
وتحدد “سيتارتان” العوامل الرئيسة التي تجذب المرأة لمشاهدة الأفلام الاباحيّة بأربعة وهي:
1-تعلّم أوضاع جنسيّة جديدة: حيث تعتبر بعض النساء الأفلام الاباحيّة أداةً تعليميّة، فتتعلّم منها أوضاع جنسيّة جديدة ومختلفة، تتشاركها مع شريكها، خاصّة اذا كانت العلاقة الجنسيّة التي تجمعهما، تتّسم بالرّوتين والملل.
2-الحشريّة: فتشاهد المرأة الأفلام الاباحية بداعي الفضول. تريد أن تعرف أكثر عن هذا العالم اللامتناهي من الاحاسيس.
3-المقارنة: قد تقوم المرأة بمقارنة نفسها مع بطلة الفيلم الاباحي الذي تشاهده، وتعطي لنفسها دعماً معنويّا، اذا شعرت بأنّها توازي الممثّلة خبرةً وأداءً. كما تلجأ في بعض الاحيان لمقارنة أداء شريكها، بأداء الممثّل.
4-الرّجال العراة: ترغب النّساء برؤية أجساد الرّجال العارية ذات العضلات المفتولة، وذكرت مجلّة “لوبوان” الفرنسيّة فى موقعها على شبكة الانترنت أنّ دراسة اجرتها جامعة “كاليفورنيا”، بيّنت انّ المرأة تحبّ مشاهدة الرّجل العاري ومفتول العضلات لانه يشعرها بضعفها البدنى كأمرأة امام قّوّته الظاهرة.
اللافت ان العوامل التي حددتها الدراسة والتي تدفع المرأة لمشاهدة الافلام الاباحية، غاب منها عامل الاستثارة والحصول على المتعة من خلالها، وذلك على العكس تماماً مما بينته الدراسة بالنسبة للرجال.
انواع السيارات
ردحذفكفرات صينية
تشليح الحاير
رموز الفيوزات
اسعار قطع غيار مازدا
دوام المرور
درجات التظليل
كفرات دنلوب
كفرات جينيو
موقع برامجنا
خلال أواخر الستينات في الولايات المتحدة، كان إنتاج الأفلام الإباحية شبه منتظم ويتم في الخفاء وعلى نطاق متواضع. وظهر فيها ممثلون مثل إريك ادواردز وجيمي جيليس وآخرون، التي كانت أفلاما صامتة بالأبيض والأسود وبجودة منخفضة وتعرض في محلات أفلام الراشدين حول تايمز سكوير. وتم توزيع الأفلام الاباحية المنتجة في نيويورك في كل االبلاد من خلال عضو المافيا روبرت دي برناردينو. لم يكن فيلم حلق عميق أول فيلم إباحي يصدر نحو المسرح في الولايات المتحدة، لكن لم يحقق أي فيلم قبله الاهتمام الشعبي والإعلامي، كما غير نظرة المجتمع اتجاه الأفلام الإباحية.
ردحذف