الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية


 في السنوات 1910-1920، عندما لم يكن هناك أي رادار، والجيش البريطاني يبحث عن وسيلة للكشف عن اقتراب طائرات العدو , تقرر بناء رادار أو "آذان" ضخمة التي من شأنها أن تساعد على سمع الأصوات البعيدة نسبياً.
يمكن لهذه الآذان الضخمة أن تسمع صوت الطائرة من مسافة 20 ميل.
تقوم هذه الآذان بتركيز الموجات الصوتية في وسطها حيث تم تركيب ميكروفون , فيتم الاستعداد للاختباء من قصف الطائرات أو للرد عليها ومهاجمتها بما كان متوفر في ذلك الوقت من أسلحة.
وبعدها بسنوات لم تصبح ذات جدوا فقد كانت الطائرات أسرع ولم يكن الوقت كافي للتحذير بقدم العدو.

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

الآذان الضخمة أو الآذان الصاغية

تعليقات

المشاركات الشائعة