طالب مصري في السعودية يكتشف ثغرة خطيرة في "فيسبوك"
اكتشف طالب مصري يقيم مع أبيه في المملكة العربية السعودية ثغرة "خطيرة"
موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الذي كرمه بوضع اسمه في قائمة الشرف
الخاصة بشركة "فيسبوك" ومنحه مكافأة مالية قدرها 5 آلاف دولار، وهي أعلى
قيمة لمكافأة يمنحها الموقع.
والثغرة التي اكتـشفها محمد أحمد نصار الطالب بثانوية النجاشي بمنطقة القصيم، عبارة عن رابط عندما يتم فتحه يتم اختراق حسابك، وإذا كانت صفحه"جروب" يتم اختراق مديري الصفحة، والأخطر من ذلك أنه تم دمجها مع "الموقع"، فأصبحت عبارة عن صفحة عادية، تسرق حسابك بمجرد الدخول إليها، وذلك بحسب صحيفة "الوطن" اليومية السعودية.
وقال نصار: "أول ما فكرت فيه عند اكتشافي الثغرة هو مراسلة الموقع، وقاموا بالرد علي بعد أسبوعين، وتم تصنيف الثغرة، على أنها من أقوى الثغرات، وتمت إضافة اسمـي إلى قائمة Whitehat، وهي تضم خبراء الأمن الإلكتروني في الـعالم، الـذين قاموا باكتشـاف ثغرات هامة في فيسبوك".
وأكـد نصار عـلى شعوره بالفخر لانضـمامه لهذه القائمة، مشيرا إلى أمله في أن يكـمل تعليمه في إحدى الدول المـتقدمة ويعـمل في إحـدى شركات البرمجة العالمية.
واضاف: "بـدأت التعـامل مع الكمبيوتر منذ أن كان عمري تسع سنوات، وكنت أجـلس أمام الإنـترنت ست سـاعات يوميًا، حــيث كـنت مشـغوفا بهذا العـالم، وبـدأت بـعدها في دراسـة لغـات الـبرمجة المـختلفـة حـتى تمـكنت من التعامل مع أغلبها".
والثغرة التي اكتـشفها محمد أحمد نصار الطالب بثانوية النجاشي بمنطقة القصيم، عبارة عن رابط عندما يتم فتحه يتم اختراق حسابك، وإذا كانت صفحه"جروب" يتم اختراق مديري الصفحة، والأخطر من ذلك أنه تم دمجها مع "الموقع"، فأصبحت عبارة عن صفحة عادية، تسرق حسابك بمجرد الدخول إليها، وذلك بحسب صحيفة "الوطن" اليومية السعودية.
وقال نصار: "أول ما فكرت فيه عند اكتشافي الثغرة هو مراسلة الموقع، وقاموا بالرد علي بعد أسبوعين، وتم تصنيف الثغرة، على أنها من أقوى الثغرات، وتمت إضافة اسمـي إلى قائمة Whitehat، وهي تضم خبراء الأمن الإلكتروني في الـعالم، الـذين قاموا باكتشـاف ثغرات هامة في فيسبوك".
وأكـد نصار عـلى شعوره بالفخر لانضـمامه لهذه القائمة، مشيرا إلى أمله في أن يكـمل تعليمه في إحدى الدول المـتقدمة ويعـمل في إحـدى شركات البرمجة العالمية.
واضاف: "بـدأت التعـامل مع الكمبيوتر منذ أن كان عمري تسع سنوات، وكنت أجـلس أمام الإنـترنت ست سـاعات يوميًا، حــيث كـنت مشـغوفا بهذا العـالم، وبـدأت بـعدها في دراسـة لغـات الـبرمجة المـختلفـة حـتى تمـكنت من التعامل مع أغلبها".
تعليقات
إرسال تعليق